. عمياءٌ أنَا في الحُبْ *
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
. عمياءٌ أنَا في الحُبْ *
أسمَع صَوت الليل و أزفر أُكسجيناً يروي جفاف عيني , أمطارك ما عادت ترويني و قلبي يعتنق الوحده مذ تركتك قيدتهُ و معصمي بحبل محرم عليك مساسه
بعد أن فارقت حُبك الأجعد .. تبرعت بفستاني الأبيض لفتاةٍ أخرى ما زالت تحلم بحصانٍ أبيض و فارس بجواره يغني لها حبه العقيّم
تبتسم و تهذي به في منتصف ليلها الممطر , و تستيقظ فقط لتخبر الصُبح عنه و عن سراديب العشق المتجمع خلف أذنها . .
عمياء أنا في الحب لا أعترف بنهايتك أبداً حتى ذاب قلبي , و خسرته أنا أولاً حتى الأقدار لم تعد تريد ان ترسم لك معبرا في عقلي
لتعلم أنت منذ هذة اللحظة أصبحت تسبحُ في الجزءِ المفقود مني , تتغذى على أوردتي الجافه , تحمل بين يديك خطيئة لن تبرأ منها حتى يوافيني الأجل
هل نفثت في قلبي سُم حبك ؟!
لم تعتريني نوبة الحب منذ أن خلعت قلبي و جعلته هو وعقلي في مكان واحد , كيف فعلتها و جلعتني أغرق في ماء نعيّمك الموبوء ؟
حل الخريف مجدداً و أنتَ مازلت ذابلٌ في عيني تقاسمني بشاعة الشعور و التكسر معاً
أحياناً ينطفئ غضبي و أتوه بيّن أشواقي
- أشتاق عينيك المُختبئِة بين حَوائِج السنين
- أشتاق صوتك المبحوح في باحة صباحي
- أشتاق أن تُثمر قَصائِدك بإسمي الطويل , - الذي - لطالما كنت تحبه
أحتاج قليلاً منك يمتص ألمي و يرمي به في غابة خاوية , قبل أن أسقط ولا يبقى لعيني أثر
* تذكر في إحدى الليالي كنت قد مررت بي و أنا نائمة تركت أشياء جميلة بجانبي و ذهبت , لا أعلم ماهي ؟ فقط كُنت سعيّدة
بعد أن فارقت حُبك الأجعد .. تبرعت بفستاني الأبيض لفتاةٍ أخرى ما زالت تحلم بحصانٍ أبيض و فارس بجواره يغني لها حبه العقيّم
تبتسم و تهذي به في منتصف ليلها الممطر , و تستيقظ فقط لتخبر الصُبح عنه و عن سراديب العشق المتجمع خلف أذنها . .
عمياء أنا في الحب لا أعترف بنهايتك أبداً حتى ذاب قلبي , و خسرته أنا أولاً حتى الأقدار لم تعد تريد ان ترسم لك معبرا في عقلي
لتعلم أنت منذ هذة اللحظة أصبحت تسبحُ في الجزءِ المفقود مني , تتغذى على أوردتي الجافه , تحمل بين يديك خطيئة لن تبرأ منها حتى يوافيني الأجل
هل نفثت في قلبي سُم حبك ؟!
لم تعتريني نوبة الحب منذ أن خلعت قلبي و جعلته هو وعقلي في مكان واحد , كيف فعلتها و جلعتني أغرق في ماء نعيّمك الموبوء ؟
حل الخريف مجدداً و أنتَ مازلت ذابلٌ في عيني تقاسمني بشاعة الشعور و التكسر معاً
أحياناً ينطفئ غضبي و أتوه بيّن أشواقي
- أشتاق عينيك المُختبئِة بين حَوائِج السنين
- أشتاق صوتك المبحوح في باحة صباحي
- أشتاق أن تُثمر قَصائِدك بإسمي الطويل , - الذي - لطالما كنت تحبه
أحتاج قليلاً منك يمتص ألمي و يرمي به في غابة خاوية , قبل أن أسقط ولا يبقى لعيني أثر
* تذكر في إحدى الليالي كنت قد مررت بي و أنا نائمة تركت أشياء جميلة بجانبي و ذهبت , لا أعلم ماهي ؟ فقط كُنت سعيّدة
أحلى عيون- عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 25/09/2011
رد: . عمياءٌ أنَا في الحُبْ *
اسعدنى مرورك فى متصفحى المتواضع
أحلى عيون- عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 25/09/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى